مجاهد محمود خلاّف ،25 عاماً من دورا الخليل، يدرس صحافة فرعي علوم سياسية ،خريج لهذا الفصل يحكي لنا عن موهبته في الفن وفي إستخدام حجارة الفسيفساء لصنع لوحات معبرة..
الفن موهبة..ليست دراسة لدي
عبر مجاهد عن نوع الفن الذي يقوم به على انه لم يأتي كنتيجة للدراسة او التعليم في المعاهد ،وإنما كان من قِبل دعم أمه واخيه مراد الذي هو أيضاً يرسم الكاركاتير مشيراً إلى ان هذا الدعم لم يكن بالمادي وإنما اكثره معنوياً، فيعبر عن فنه "فن لقراءة الواقع، أحاول ان انتقد الواقع بطريقة بسيطة "،"لم أفهم المدارس الفنية وعملي ينطق بالفن التشكيلي، دون ان أعرفه لكن الرسالة التي تحملها أعمالي تنطق بتلك المدارس".
كان لي مشاركة في دورة مع فنانين أوروبين ، وأنتجت مجموعة من الرُسومات الجميلة، فكان من بين تلك الرسومات ما تم أخذها وتقديمها كهدية من قِبل السفارة الفلسطينية لدولة هولندا، وخصوصاً مدينة "أمستردام"
ألوان ..وبهارات..
أجد صعوبة في توفير الألوان ومستلزمات الرسم، وهذا يعود لظروف الصعبة المحيطة، ففي فترات معينة لم يكن لدي المال" ما معي مصاري أشتري علبة الألوان والريشة"،أصبحت أستخدم البهارات" كالعصفر، والفلفل الأسود، والكمون، وغيرها، واستخدمت سفنجة السيجارة لكي أصنع منها ريشة، وأمزجها مع زيت معين لكي أرسم بها وفعلا أستطعت ان أنتج ألوان لأرسم بها، فالرسم هو تفريغ لكل ما نمر به من ظروف صعبة وكثيراً ما ألجأ لإستخدام لوني الأسود والأبيض في الرسم" أنتج الواقع الغريب".
رسالة أحملها..في رسوماتي..
الفكرة أنني أنتمي للناس المهمشة ، فنتيجة للظروف الصعبة المحيطة بهم ، يريدون من يتكلم بلسانهم"أتكلم بلسان الناس"، لا أشارك في ورشات عمل كونها مكلفة ومشاركتي محصورة بالاطفال المهمشين لا أعتبر هذه المشاركات جزء من الفن وإنما جزء من الإنسانية ، كأطفال المناطق المهمشة والمخيمات.
الفن موهبة..ليست دراسة لدي
عبر مجاهد عن نوع الفن الذي يقوم به على انه لم يأتي كنتيجة للدراسة او التعليم في المعاهد ،وإنما كان من قِبل دعم أمه واخيه مراد الذي هو أيضاً يرسم الكاركاتير مشيراً إلى ان هذا الدعم لم يكن بالمادي وإنما اكثره معنوياً، فيعبر عن فنه "فن لقراءة الواقع، أحاول ان انتقد الواقع بطريقة بسيطة "،"لم أفهم المدارس الفنية وعملي ينطق بالفن التشكيلي، دون ان أعرفه لكن الرسالة التي تحملها أعمالي تنطق بتلك المدارس".
كان لي مشاركة في دورة مع فنانين أوروبين ، وأنتجت مجموعة من الرُسومات الجميلة، فكان من بين تلك الرسومات ما تم أخذها وتقديمها كهدية من قِبل السفارة الفلسطينية لدولة هولندا، وخصوصاً مدينة "أمستردام"
ألوان ..وبهارات..
أجد صعوبة في توفير الألوان ومستلزمات الرسم، وهذا يعود لظروف الصعبة المحيطة، ففي فترات معينة لم يكن لدي المال" ما معي مصاري أشتري علبة الألوان والريشة"،أصبحت أستخدم البهارات" كالعصفر، والفلفل الأسود، والكمون، وغيرها، واستخدمت سفنجة السيجارة لكي أصنع منها ريشة، وأمزجها مع زيت معين لكي أرسم بها وفعلا أستطعت ان أنتج ألوان لأرسم بها، فالرسم هو تفريغ لكل ما نمر به من ظروف صعبة وكثيراً ما ألجأ لإستخدام لوني الأسود والأبيض في الرسم" أنتج الواقع الغريب".
رسالة أحملها..في رسوماتي..
الفكرة أنني أنتمي للناس المهمشة ، فنتيجة للظروف الصعبة المحيطة بهم ، يريدون من يتكلم بلسانهم"أتكلم بلسان الناس"، لا أشارك في ورشات عمل كونها مكلفة ومشاركتي محصورة بالاطفال المهمشين لا أعتبر هذه المشاركات جزء من الفن وإنما جزء من الإنسانية ، كأطفال المناطق المهمشة والمخيمات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق