جانب من جنازة محمود درويش في مدينة رام الله في 9 آب 2008
شاعر القلم والكتاب، محمود درويش إبن قرية البروة ،الشاعر الفلسطيني الذي حمل قضيته وناضل بها منذ أن كان صبياَ، له العديد من المؤلفات الشعرية ، فهو شاعر المقاومة والحب والسلام، يحمل في طيات كتاباته رسائل الحب والباردو والثورة على الظلم والإستبداد، رجل القلم يرحل في 9 من آب 2008 ليدفن في جانب قصر رام الله الثقافي، بعد مشوار من العطاء والمواقف هكذا ترك محمود درويش مكانته بين أهله وأحبائه.
أَنا يُوسفٌ يَا أَبِي .
يَا أَبِي إِخْوَتِي لاَ يُحِبُّونَني , لاَ يُرِدُونَني بَيْنَهُم يَا أَبِي .
يَعْتَدُونَ عَلَيَّ وَيَرْمُونَني بِل حَصَى وَالكَلاَمِ .
يُرِدُونَني أَنْ أَمُوت لِكَيْ يمْدَحُونِي .
يَا أَبِي إِخْوَتِي لاَ يُحِبُّونَني , لاَ يُرِدُونَني بَيْنَهُم يَا أَبِي .
يَعْتَدُونَ عَلَيَّ وَيَرْمُونَني بِل حَصَى وَالكَلاَمِ .
يُرِدُونَني أَنْ أَمُوت لِكَيْ يمْدَحُونِي .
هناك العديد من مؤلفاته منها،أثر الفراشة ، في حضرة الغياب،لا تعتذر عما فعلت، كزهر اللوز أو أبعد،حالة حصار، جدارية،وغيرها العديد من المؤلفات التي تركت أثاراً في قارئي محمود درويش.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق