شاب فلسطيني ،كغيره من الشباب الذين تراودهم افكار و يملكون من الهبة والإبداع ما يؤهلهم لكي يبدعوا ولكن في حال أتيحت لهم الفرصة، وما أقل الفرص وما أكثر العقبات التي تواجهنا نحن كشباب في عالم تكثر فيه العقبات والإختلافات ، محمد مبيض شاب فلسطيني يقارب 22 عاما يدرس في جامعة بير زيت في كلية التجارة ، كان من الذين حلموا وحققوا حلمهم بالمثابرة والإلتزام، فإنطلقت مواهب لتأخذ منحى أخر من المسرح فالإعلام فالهندسة فالتجارة، تجارب متنوعة لكنها غنية بالعطاء والإنجازات.
المسرح الشعبي
كنت منخرط بالمسرح في 2003، إستفدت منه الكثير لأنه صقل فيّ الجرأه والإبتكار "كيف اعمل شيئا من لا شيء"، تتابعت مراحل التعرف والاستكشاف لم اقف هنا، دخلت عالم الاعلام فعملت في راديو أمواج لمدة سنة لأعمل في حقل الأعلام ولا أدري لكن شعرت أن هناك خيط يربط بين المسرح والأعلام فاكتسبت من هذا المجال الخبرة العملية ، لأنتقل بعد ذلك إلى المرحلة الجامعية وفيها دخلت تخصص الهندسة لكني غيرت التخصص لأني وجدت ان مكاني ليس هنا.
رغم اني دخلت في موحلة من الضغط الكبير إلا اني ولأني "سبيعي فانتا أذكى وشمالي فأنت أذكى ،فالآني سبيعي قررت أعمل اشي غريب" هكذا كان يقولون لي الاهل.
الافكار الابداعية الاولى
أول فكرة طلعت في بالي "event" لتنظيم فعاليات ومهرجانات، كان من بينهم عدد من أصدقائي وطورنا الفكرة وشاركنا في مسابقة نجاد زعبي للمشاريع الصغيرة في جامعة بير زيت وأخذنا المرتبة الثانية.
وبعد ذلك توافدت الافكار الواحدة تلو الاخرى لتصل بعد ذلك 12 فكرة كل منها يحمل في جعبته فكرة مغايرة وغنية، وأصبحت ابحث لهذه الأفكار عن موقع إلكتروني لكي يجمعها وجدت بعض الصعوبات لكني سجلتها بعنوان "pal idea" وصارت هذه الفكرة تجمع بين 25 شب وصبية في عنا افكار بدنا نحققها ونطبقها، وتراوحت المراجل العمرية بين (16-25) سنة، كان هناك العديد من المشاركات ،فشاركنا في أيام جفناوية وإسبوع التراث في بيرزيت ،رجعت الشتوية ، ومن ثلاثة أسهر نحتفل بسنوية الاولى لـِ"pal idea"، والتي إنطلقت في 11-7-2010 واصبح هناك بلايز "you"، التي ترصد شعارات مكتوبة باللغة العربية فقط.
العديد من الصعوبات
هناك الصعوبات المادية التي واجهتنا في البداية، لكن كان لدينا صديق حازم أبو هلال والذي كان يعمل في منتدى شارك ، قام بتأمين المكان لنا دون أي شروط " بقينا هناك لأشهر ثم قررنا أن نوسع أفقنا ".
إلى جانب هذه الانجازات ، قمنا بالمشاركة مع بلدية رام الله في دهان أطول درج في مدينة رام الله بألوان زاهية وشبابية ، وأصبحت البلدية تخصص عمال ليهتموا بنظافته على الدوام، وغطى هذا الحدث مجموعة من الوسائل الإعلامية المجلية (كجريدة القدس والأيام وتلفزيون فلسطين" وكانت المشاركة جدا فعالة وجميلة ، كما كان لنا مشاركة في ثاني ايام عيد الفطر المبارك مع دار للمسنين وكانت هذه المشاركة من المشاركات المؤثرة والجميلة .
تغير الإسم لتصميم
واجهتنا مشاكل في الإسم كون الشعارات التي تحملها البلايز بالغة العربية تحت مسمي إنجليزي فقررنا ان نغيره من "you"، إلى "أفانين" والتي تعني أطول الكلمات وأجناسه، وخرجنا من نطاق البلايز إلى المجات وبدت منتجاتنا تباع في نقاط مختلفة وبسيطة ، ففي رام الله تجد البلايز على سبيل المثال في شيش بيش، ولنا نقاط بيع في كل من جامعة النجاح وجامعة ابو ديس".
هكذا كانت المقابلة مع محمد والذي شاركنا بتطلعاته في ان يكون ويساعد في تطبيق أفكار الشباب وإبداعاتهم
الطموح والتطلعات
هناك مشروع مع بلدية رام الله ، واحدا من هذه المشاريع ، انه سيكون هناك "أكشاك" في رام الله تعني "ببيع التذاكر "حيث لهذه الفكرة أبعاداً ثقافية وبيئية ومجتمعية ، حيث سيجمع هذا المكان بين بيع التذاكر لكل النشاطات الثقافية التي ستحصل كما أنه سيكون هناك كليندر بجانب الكشك يرصد كل ما هو جديد من الأعمال الثقافية والإبداعية في البلد ومن الناحية البيئية بأن هذه الأكشاك سيكون إلى جانب توافر كليندر بأنه سبكون هناك لوجات كبيرة يتم وضع البسترات لأي شيء مراد نشره بدلا من إلصاقها على جدران المحلات والأعمدة وذلك حفاظا على البيئة ونظفتها.
إلى هنا نصل إلى ختام مقابلتنا مع محمد مبيض مؤسس فكرة "أفانين " بإسمها الجديد" دعوة لسعي في تشجيع مواهب وافكار الشباب على التحقيق.
المسرح الشعبي
كنت منخرط بالمسرح في 2003، إستفدت منه الكثير لأنه صقل فيّ الجرأه والإبتكار "كيف اعمل شيئا من لا شيء"، تتابعت مراحل التعرف والاستكشاف لم اقف هنا، دخلت عالم الاعلام فعملت في راديو أمواج لمدة سنة لأعمل في حقل الأعلام ولا أدري لكن شعرت أن هناك خيط يربط بين المسرح والأعلام فاكتسبت من هذا المجال الخبرة العملية ، لأنتقل بعد ذلك إلى المرحلة الجامعية وفيها دخلت تخصص الهندسة لكني غيرت التخصص لأني وجدت ان مكاني ليس هنا.
رغم اني دخلت في موحلة من الضغط الكبير إلا اني ولأني "سبيعي فانتا أذكى وشمالي فأنت أذكى ،فالآني سبيعي قررت أعمل اشي غريب" هكذا كان يقولون لي الاهل.
الافكار الابداعية الاولى
أول فكرة طلعت في بالي "event" لتنظيم فعاليات ومهرجانات، كان من بينهم عدد من أصدقائي وطورنا الفكرة وشاركنا في مسابقة نجاد زعبي للمشاريع الصغيرة في جامعة بير زيت وأخذنا المرتبة الثانية.
وبعد ذلك توافدت الافكار الواحدة تلو الاخرى لتصل بعد ذلك 12 فكرة كل منها يحمل في جعبته فكرة مغايرة وغنية، وأصبحت ابحث لهذه الأفكار عن موقع إلكتروني لكي يجمعها وجدت بعض الصعوبات لكني سجلتها بعنوان "pal idea" وصارت هذه الفكرة تجمع بين 25 شب وصبية في عنا افكار بدنا نحققها ونطبقها، وتراوحت المراجل العمرية بين (16-25) سنة، كان هناك العديد من المشاركات ،فشاركنا في أيام جفناوية وإسبوع التراث في بيرزيت ،رجعت الشتوية ، ومن ثلاثة أسهر نحتفل بسنوية الاولى لـِ"pal idea"، والتي إنطلقت في 11-7-2010 واصبح هناك بلايز "you"، التي ترصد شعارات مكتوبة باللغة العربية فقط.
العديد من الصعوبات
هناك الصعوبات المادية التي واجهتنا في البداية، لكن كان لدينا صديق حازم أبو هلال والذي كان يعمل في منتدى شارك ، قام بتأمين المكان لنا دون أي شروط " بقينا هناك لأشهر ثم قررنا أن نوسع أفقنا ".
إلى جانب هذه الانجازات ، قمنا بالمشاركة مع بلدية رام الله في دهان أطول درج في مدينة رام الله بألوان زاهية وشبابية ، وأصبحت البلدية تخصص عمال ليهتموا بنظافته على الدوام، وغطى هذا الحدث مجموعة من الوسائل الإعلامية المجلية (كجريدة القدس والأيام وتلفزيون فلسطين" وكانت المشاركة جدا فعالة وجميلة ، كما كان لنا مشاركة في ثاني ايام عيد الفطر المبارك مع دار للمسنين وكانت هذه المشاركة من المشاركات المؤثرة والجميلة .
تغير الإسم لتصميم
واجهتنا مشاكل في الإسم كون الشعارات التي تحملها البلايز بالغة العربية تحت مسمي إنجليزي فقررنا ان نغيره من "you"، إلى "أفانين" والتي تعني أطول الكلمات وأجناسه، وخرجنا من نطاق البلايز إلى المجات وبدت منتجاتنا تباع في نقاط مختلفة وبسيطة ، ففي رام الله تجد البلايز على سبيل المثال في شيش بيش، ولنا نقاط بيع في كل من جامعة النجاح وجامعة ابو ديس".
هكذا كانت المقابلة مع محمد والذي شاركنا بتطلعاته في ان يكون ويساعد في تطبيق أفكار الشباب وإبداعاتهم
الطموح والتطلعات
هناك مشروع مع بلدية رام الله ، واحدا من هذه المشاريع ، انه سيكون هناك "أكشاك" في رام الله تعني "ببيع التذاكر "حيث لهذه الفكرة أبعاداً ثقافية وبيئية ومجتمعية ، حيث سيجمع هذا المكان بين بيع التذاكر لكل النشاطات الثقافية التي ستحصل كما أنه سيكون هناك كليندر بجانب الكشك يرصد كل ما هو جديد من الأعمال الثقافية والإبداعية في البلد ومن الناحية البيئية بأن هذه الأكشاك سيكون إلى جانب توافر كليندر بأنه سبكون هناك لوجات كبيرة يتم وضع البسترات لأي شيء مراد نشره بدلا من إلصاقها على جدران المحلات والأعمدة وذلك حفاظا على البيئة ونظفتها.
إلى هنا نصل إلى ختام مقابلتنا مع محمد مبيض مؤسس فكرة "أفانين " بإسمها الجديد" دعوة لسعي في تشجيع مواهب وافكار الشباب على التحقيق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق